| 1 التعليقات ]


(معنى الدين)

الدين هو/ الاعتقاد بوجود ذات له إختيار وتصرف وتدبير للشؤون تخص الأنسان 
اعتقاد من شأنه أن على مناجاة تلك الذات السامية في رغبة ورهبة، وفي خضوع وتمجيد 

فهذا التعريف يشمل معنى الدين
ولو كان قائما على الشرك والوثنية ذلك القرأن سماه دينا كما جاء فى قولة 
(لكم دينكم ولى دين)
وقولة
(ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه )

وقد عرف علماء الاسلام الدين بأنه/ وضع إلهي سائق لذوى العقول السليمة باختيارهم إلى ما فيه الصلاح والفلاح


فا الدين الاسلامى هو/  دين الحق
لمن تمسك بة حق التمسك
ان ينصرة ويظهرة على من سواه
قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
((هو الذى ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهرة على الدين كلةه ولو كرة المشركين))



والدين الاسلامى

عقيدة وشريعة

فهو كامل فى عقيدتة وشرائعة

1-فهو يأمر بتوحيد الله وينهى عن الكفر والشرك

2-يامرنا بالصدق وينهى عن الكذب

3-يأمر بالعدل وينهى عن الجور
 
4-يأمر بالامانة وينهى عن الخيانة
 
5-يأمر بالوفاء وينهى عن الغدر
 
6-يأمر ببر الوالدين وينهى عن العقوق بهما

7-يأمر بصلة الرحم وينهى عن القطيعة

وعموم القول

ان الاسلام يأمر بكل خلق فاضل وينهى عن كل خلة سافل وسيىء
ويأمر ايضا

بكل عمل صالح وينهى عن كل عمل سيىء
قال تعالى

بسم الله الرحمن الرحيم

((ان الله يأمر بالعدل والاحسان وايتاء ذى القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغى يعظكم لعلكم تذكرون))
صدق الله العظيم





1 التعليقات

غير معرف يقول... @ 27 يناير 2012 في 12:23 م

بل هذا معنى الدين هنا تفضل-
الاقتباس

مقرر:

رغم التعقيب الهام والخطير جدا جدا الا ان الامر المرجعيه التى اصر او يصر عليها النائب الديموقراطى فى تعقيه لاتتفق نهائيا مع مااتى به حكم وحاكمية الله الساميه ومبداء فقط مجرد مبدا القبول بمصطح تنطلق فيه شعار ديموقراطى يصرخ بكل وضوح الحكم والسياده للشعب وليست للرب اى سياده ولاحكم ولاتشريع-
والان بلا ادنى شك نرى ماهو الصراع العقائدى الحقوقى والحزبى وصراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاقليات العالمى الاممى الدولى-
انه صراع الامم الحقيقه وليس الامر صراع دولى بل اممى وهو اشد واشرس صراع كونى بشرى وحقوقى -
وهنا اقتباس ردا على فتاوى المهدى مؤخرا عن المراه وقبله الشيخ الترابى الخصم للمهدى اليوم سياسيا-
الاقتباس-
زعيم حزبى يحاول يلعب بالوقت الاخير حقوقيا بمشاعر المراه حيث لاشك يدرك السيد المهدى زعيم الحزب ان الاحزاب لاتعتبر من ضمن المجتمع المدنى وقد سبق السيد المهدى من لعب قافلة الحريه حقوقيا وهو رئيس وزراء وباسم المجتمع المدنى لعب اللعبه-
ونجاد ايضا-
ولماذا نذهب بعيدا هاهو الشريك الخصم بنفس الوقت اليوم الترابى سبق وان افتى باسم عشقه للمراه ودفاعا حقوقيا ممنوع دوليا من اى زعيم حزب واى حكومه ايضا فالامر مجتمع مدنى مستقل غير حكومى ولاحزبى-
فقد قال الترابى فى فتواه-
قال بجواز زواج المراه المسلمه من الكافر لاجل جنوب السودان -
اصبحت حاكمية الله كمرجعيه لامه بل للعالم اجمع وللانسانيه برمتها حسب مزاجية الادعياء فلم نسلم من فتاواهم السقيمه الاحترافيه الحزبيه المسيسه ولا بحقوق الانسان ايضا وما يتعلق بالمراه العربيه والمسلمه مع فنون الاعلام الحكومى بالمجتمع المدنى لمواصلة اللعبه والصراع المجرم خلف الكواليس مع الطغاة-
اما قول المهدى بخصوص الشباب نزلت تلك الفتاوى الهزليه المسيسه حزبيا او حكوميا ايضا-
فالرد هنا ان
الشباب مسؤوله الحكومات عن توجيه طاقاتهم ليقومو بشؤونهم وشؤون نسائهم ويقومو باسرهم ويخدمو بلدهم وامتهم وليس بتلك الفتاوى الفارغه ذات الافق الضيق والمسيس جدا بشكل فاضح وسط الاشتعال الثورى الكبير عالميا
مع التحيه -
حقوق الانسان-دوليه-امميه-مستقله
تعليق من
حقوقى ومقرر اممى سامى-
-
الثائر الاممى الكبير السيد-امين السر
وليد الطلاسى
رد وتعليق خاص على زعيم حزب الامه السودانى المهدى وغيره من الاحزاب والطوائف المذهبيه والدينيه باقلياتها واغلبيتها لامجال للتلاعب العقائدى والمرجعيه اطلاقا-
صدر من الرياض–
-عن
حقوق الانسان -دوليه امميه مستقله
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاقليات العالمى الاممى-
امانة السر2221
اعتمد للنشر
مكتب 65خ
تم سيدى
التعليق تم اعتماده 343
مكتب ارتباط9870ق م 66
انتهى
324م-
تعليق ورد خاص منشور دولى رد الرمز الثائر الاممى الكبير والمقرر الاممى السامى السيد-
وليد الطلاسى
تعليقا على زعيم حزب الامه السودانى المهدى


الرابط-

http://www.doualia.com/2012/01/23/%d8%a8%d8%b1%d9%84%d9%85%d8%a7%d9%86%d9%8a%d9%8c-%d9%85%d8%b5%d8%b1%d9%8a-%d9%8a%d9%82%d8%b3%d9%85%d9%8f-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d9%85%d8%ae%d8%a7%d9%84%d9%81%d8%a9%d9%90-%d8%b4%d8%b1%d8%b9-%d8%a7%d9%84/

إرسال تعليق